هل عودة القطاع المصرفي اللبناني إلى العمل تساهم في استعادة النمو الاقتصادي؟

🔴 كيف يمكن إعادة تفعيل القطاع المصرفي في لبنان مع الحفاظ على التوازن بين معالجة المشاكل السابقة وتحفيز النمو الاقتصادي؟
ما هي أهمية الفصل بين “الدولار الطازج” والودائع القديمة في إعادة إطلاق عجلة الاقتصاد اللبناني؟ هل يمكن للمصارف أن تلعب دورًا في تمويل المشاريع الصغيرة والناشئة، وكيف يمكن تحقيق ذلك في ظل الأزمة الحالية؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/news-category/banking-crisis-ar/

👇مقاطع الفيديو:
00:00 – بين المحاسبة وعودة العجلة الاقتصادية
00:56 – تأثير الإقراض على الاقتصاد
01:40 – الفصل بين الدولار القديم والفريش
2:00 – عودة القطاع المصرفي إلى العمل: عودة النمو وحل للأزمة

🔵 الأفكار الرئيسية:
تأجيل إطلاق العجلة الاقتصادية في لبنان، بانتظار المحاسبة والحلول، لم يعد ممكناً وأصبحت إعادة المصارف إلى العمل ضرورة اقتصادية
عودة التسليف بالدولار الفريش هو السبيل إلى إعادة تفعيل دور المصارف في تمويل الاقتصاد
يعجز اللبنانيون اليوم عن ممارسة حياتهم الطبيعية في ظل غياب القروض المصرفية
مشاريع اقتصادية كثيرة متوقفة في انتظار التمويل الذي يؤمنه القطاع المصرفي عبر القروض
مفتاح الحل للأزمة الاقتصادية، ولا سيما المصرفية، في لبنان هو الفصل بين “الفريش دولار” والودائع القديمة
ليس الهدف إقفال الباب على الودائع القديمة، وإنما فتحه أمام إيجاد حلول قد تساعد في حل أزمتها

👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.

🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
Website: https://limslb.com
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon

#الأزمة_المصرفية #النمو_الاقتصادي #إعادة_هيكلة_المصارف #النمو
#الودائع #المصارف #الفجوة_المصرفية #البطالة #الركود_الاقتصادي #خسائر_اقتصادية #فرص_عمل #الناتج_المحلي


نحتاج في لبنان إلى التمييز بين أمرين: المحاسبة عمّا مضى من انتهاكات وبين إطلاق العجلة الاقتصادية، فالمصارف في لبنان اليوم مدينة لعملائها وهذه المشكلة تنتظر الحل منذ خمس سنوات، ولا يمكن الانتظار أكثر من ذلك، حيث لا يمكن تجميد اقتصاد البلد أكثر من ذلك. لذا من الضروري إعادة المصارف إلى العمل، حيث تستقبل ودائع جديدة، أي تلك الأموال المستخدمة في الاقتصاد النقدي، لترجعها إلى القطاع المصرفي ما يساهم في تحسين آداء لبنان في موضوع التعاون مع المؤسسات الدولية. من الضروري أيضاً السماح للمصارف بالعودة إلى الإقراض بالفريش دولار شرط أن تسترد هذه القروض بالعملة نفسها أيضا، وبذلك تعود المصارف لتؤدي دورها في تمويل الاقتصاد. خاصةً أن الكثير من الشركات والمشاريع الصغيرة متوقفة في انتظار التمويل الذي يؤمنه القطاع المصرفي الذي يمتنع عن الإقراض خشية إعادة القروض بشيك مصرفي أو بالليرة اللبنانية، وذلك إلى حين إيجاد حلول لأزمة الودائع.
تجدر الإشارة إلى أن عودة المصارف إلى العمل قد تساهم في إيجاد الحلول لأزمة الودائع والأزمة المصرفية حيث تحقيق الأرباح سيساعدها في “تصغير الفجوة” وإعادة جزء من أموال المودعين.

اضغط هنا لمشاهدة المقابلة كاملة على موقع راديو إهدن