حصر عمليات الصيرفة بالقطاع المصرفي لن ينجح قبل إعادة الثقة بالمصارف

أوضح الدكتور مارديني إن السعر المطروح للدولار هو سعر الصرف الحقيقي ورأى إنه مرشح بعد للإرتفاع اكثر، لأن الاسباب ما زالت موجودة، أهمها ان الحكومة اللبنانية لا زالت تطبع ليرة لبنانية لتغطي نفقاتها وهذه الليرة ليست مغطاة بنمو اقتصادي ولا بإحتياطي عملات اجنبية. كما حذر من استخدام الحكومة للمتبقي من أموال المودعين لدى المصرف المركزي. وأشار إلى أن إعادة عامل الثقة إلى المودعين تخفض سعر الصرف.

إضغط هنا لمشاهدة المقابلة على موقع صوت بيروت انترناشونال