🔴 كيف يمكن معالجة مشكلة فقدان نصف إنتاج الكهرباء بسبب السرقة والهدر التقني في الشبكة؟ ما هي الآليات المطلوبة لتطوير نظام عمل مقدمي خدمات الكهرباء لضمان تحصيل كامل للفواتير؟ هل يمكن أن يؤدي تحسين نسبة الجباية وتقليل الهدر التقني إلى حل أزمة الكهرباء بشكل تلقائي؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/green-grid/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 – مشكلة الفقد في شبكة الكهرباء
00:47 – حلول تطوير نظام مقدمي الخدمات
🔵 الأفكار الرئيسية:
تفقد كهرباء لبنان نصف إنتاجها بسبب السرقة والهدر التقني في الشبكة مما يحرم المؤسسة من استرداد تكاليف الإنتاج
تعاني مؤسسة كهرباء لبنان من نقص هائل في الموظفين وتدمير مركز التحكم الأساسي بعد انفجار بيروت
تحتاج آلية العمل مع مقدمي خدمات الكهرباء إلى تغيير جذري ليصبحوا مسؤولين عن شراء الكهرباء وتحصيل الفواتير مقدّماً
يضمن نموذج كهرباء زحلة في تحصيل الفواتير تحسين المردود المالي وتقليل نسبة الفقد التقني بشكل كبير
يمكن لتحسين نسبة الجباية وتقليل السرقة أن يوفر الأموال اللازمة لاستيراد الفيول وإنشاء مشاريع ومعامل جديدة
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
تفاقمت أزمة الكهرباء في لبنان نتيجة تدهور الشبكة قبل تنفيذ أي إصلاحات، مما أدى إلى ضياع نصف الطاقة المنتجة على الأقل، إما بسبب الأعطال أو السرقة، دون أن تستعيد المؤسسة ثمنها. تعاني مؤسسة كهرباء لبنان من نقص حاد في الموارد البشرية والبنية التحتية، خاصة بعد انفجار بيروت الذي ألحق أضرارًا جسيمة بمبنى المؤسسة ومركز التحكم الرئيسي.
تراجعت قدرة الشركات المتعاقدة على تقديم الخدمات، ولم تعد تقوم بدورها كما هو مطلوب. بات من الضروري إعادة النظر في آلية التعامل مع مقدمي الخدمات، إذ يمكن اعتماد نموذج جديد يُلزمهم بشراء الكهرباء مسبقًا من المؤسسة، ثم تحصيل الاشتراكات من المواطنين، مما يضمن للمؤسسة استرداد كامل ثمن الطاقة المباعة.
يساهم هذا النموذج في تحفيز الشركات على جمع الفواتير بفعالية، كما هو الحال في تجربة كهرباء زحلة، حيث أدى ذلك إلى تحسين نسب الجباية وتقليص الفاقد الفني الناتج عن السرقة. ومع تحسن الإيرادات، يمكن للمؤسسة استيراد الوقود وتنفيذ مشاريع جديدة، بما في ذلك إنشاء معامل إنتاج، مما يساهم في حل الأزمة بشكل تدريجي وفعّال.