🔴 ما هي التداعيات الاقتصادية المحتملة في حال توسعت الحرب لتشمل لبنان بأكمله؟ كيف يمكن أن يتأثر سعر صرف الدولار وسلوك المواطنين المالي في ظل استمرار الأزمات؟ ما هو تأثير الوضع الراهن على القطاعات الحيوية في الاقتصاد اللبناني، مثل السياحة والزراعة والإنشاءات؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://www.lebanonmatters.com/erase/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 – سيناريوهات توسع الحرب وتأثيرها على لبنان
00:23 – هشاشة البنية التحتية اللبنانية الناتجة عن مركزية الخدمات
00:55 – تداعيات تطور الوضع الأمني على سعر صرف الدولار والإنفاق الحكومي
01:34 – آثار استمرار الحرب على الوتيرة نفسها على الاقتصاد اللبناني
🔵 الأفكار الرئيسية:
توسع الحرب سيكون كارثة على الاقتصاد اللبناني
ضعف البنية التحتية بالإضافة إلى مركزية الخدمات يقوضان قدرة لبنان على الصمود
الانعكاس النفسي للحرب على المواطنين سيؤدي إلى ارتفاع سعر صرف الدولار لا محال
سعر صرف الدولار سيتأثر بسياسات الحكومة المتعلقة بتمويل نفقات الحرب
الحرب الاستنزافية تشل الاقتصاد وتضرب القطاعات الانتاجية
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
Website: https://www.lebanonmatters.com
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
#ERASE #أزمة_الليرة #النمو_الاقتصادي #الوضع_الأمني #التضخم_وانخفاض_قيمة_الليرة
#سعر_صرف #دولار #الليرة #مصرف_لبنان #الحرب #تداعيات_الحرب #البنية_التحتية
يوجد احتمالان فيما يخص الحرب، إما استمرارها بالوتيرة الحالية أو توسعها لتشمل لبنان بأكمله، فتوسع الحرب سيشكل كارثة كبيرة، حيث سيؤدي إلى تدمير البنية التحتية الهشة أصلاً في لبنان بما فيها شبكة الإنترنت الوحيدة، ومحطات الكهرباء القليلة، وشبكة المياه المعتمدة على الكهرباء والمطار الوحيد.
الوضع الحالي تسببت به السياسات الحكومية المستندة إلى المركزية في مختلف القطاعات، مما يجعل الدولة والشعب عرضة للأزمات.
أما في موضوع سعر الصرف في حال استمرار الحرب، فميل الناس إلى الاحتفاظ بالأموال في منازلهم، بالإضافة إلى اضطرار الحكومة إلى الإنفاق على الحرب وإجراء بعض الإصلاحات الضرورية، سيستنزف هامش الاحتياط المحدود لدى البنك المركزي.
بالعودة إلى احتمال عدم توسع الحرب، واستمرارها بوتيرتها الحالية، فإن النتائج نفسها ستتحقق، لكن على المدى البعيد، لأن الضرر الأكبر الذي تسببه الحرب هو شل الاقتصاد، فمثلا “ضرب” القطاع السياحي الذي يضمن استمرارية القطاعات الإنتاجية الأخرى في لبنان، عدا عن أن لبنان ليس لديه علاقات جيدة مع البنوك المراسلة في الخارج ما سيتسبب بانهيار اقتصادي شامل وكارثي.
اضغط هنا لمشاهدة المقابلة كاملة على موقع Beirut24