• المعهد اللبناني لدراسات السوق
  • خريطة الموقع
  • اتصل بنا
  • من نحن
28 حزيران,2025
LIMS LIMS
  • شبكة الأمان الاجتماعي
    • الدعم
    • التعليم
    • الصحة
  • أزمة الليرة
    • التضخم وانخفاض قيمة الليرة
    • مجلس النقد والدولرة
    • العملات الرقمية
  • أزمة الدين
    • الدين العام
    • العجز المالي
    • صندوق النقد الدولي ومؤتمرات سيدر
  • الأزمة المصرفية
    • إعادة هيكلة المصارف
    • عملية قص الشعر على الودائع (Haircut)
    • التدقيق الجنائي
    • القيود على السحب (Capital controls)
  • البنية التحتية
    • الكهرباء ومصادر الطاقة المتجددة
    • نفايات واعادة التدوير
    • المياه وشبكة الصرف الصحي
    • الاتصالات
    • المرفأ والمطار
    • وسائل النقل
    • النفط والغاز
  • النمو الاقتصادي
    • النمو
    • الوضع الأمني
  • المنافسة والتجارة
    • المنافسة
    • التجارة العالمية
  • مواضيع أخرى
  • أخبار إقتصادية
  • English
BELIEF, ERASE, أزمة الليرة, التضخم وانخفاض قيمة الليرة, الصحف, العجز المالي, مجلس النقد والدولرة

مستقبل الدولار في خطر

15:44 | 29 آذار 2022المصدر: Grand LbLIMS output
0
مستقبل الدولار في خطر

يضرب الدولار من جديد في رحلة تصاعدية ومتسارعة الوتيرة تنذر بفترة من الفوضى والذعر في الأسواق المالية والقطاع المصرفي الذي يشهد شدّ حبال لا مثيل له بينه وبين القضاء. فبعد استقرار دام لفترة ثلاثة أشهر، عاود الدولار الارتفاع متجاوزاً عتبة الـ 25000 ليرة على وقع احتدام الأزمة بين ترويكا مصرف لبنان وجمعية المصارف والقاضية غادة عون التي أشعلت جبهة الدولار ليشتعل بذلك البنزين الذي وصل سعر صفيحته إلى 470000 ليرة، قبل أن يُحدد حاكم مصرف لبنان رياض سلامة سعر الدولار الأميركي المعتمد والثابت لاستيراد البنزين بـ 22200 ليرة لبنانية نقداً مهما كانت تحركات سعر منصة “صيرفة” وذلك للشركات المستوردة لمادة البنزين لغاية مساء يوم الثلاثاء 29 آذار الجاري.

وتعقيباً على حالة الدولار، أرجع الخبير الاقتصادي باتريك مارديني في حديث لموقع “لبنان الكبير”، سبب انهيار سعر صرف الليرة وارتفاع سعر صرف الدولار في الفترة الأخيرة إلى اعتماد لبنان لنظام صرف عائم موجه أو ما يُطلق عليه “التعويم الموجه”، موضحاً أنه “في ظل هذا النظام، تتحول أي خضة سلبية يشهدها لبنان مهما كان نوعها سواء اقتصادية (ما يحصل اليوم من مشكلات بين القضاء والمصارف) أو أمنية أو ديبلوماسية (مع دول الخليج)، مباشرة إلى ضغط على سعر صرف الدولار. وهنا يكون أمام المصرف المركزي خياران: إما ترك الليرة إلى مصيرها الانهياري وبالتالي ارتفاع الدولار، وإما خسارة الاحتياطي الذي لديه من العملة الأجنبية”. واعتبر أن “هذا النظام لا يتناسب مع الوضع اللبناني غير المستقر بطبيعته”.

وبحسب مارديني، “حاول المصرف المركزي قبل الخضة القضائية المحافظة على استقرار سعر الصرف بحدود الـ 20000 ليرة للدولار الواحد، من أجل تمرير بعض الاستحقاقات السياسية بهدوء، ولكن في الفترة الأخيرة زادت الضغوط على الليرة لأسباب عديدة أبرزها ارتفاع أسعار المواد الأولية عالمياً بعد الحرب الروسية – الأوكرانية وبالتالي ازدادت وتيرة خسارة مصرف لبنان احتياطه الأجنبي. كما جاءت خضة المصارف لتكون الشعرة التي قصمت ظهر البعير، ليكون لبنان بذلك قد زاد علاوة على الأزمة الدولية أزمة محلية تتعلق بالقطاع المصرفي، الأمر الذي دفع من يمتلك الليرة اللبنانية للمسارعة إلى تحويلها إلى دولار بسبب انعدام الثقة أكثر وأكثر”.

اليوم هناك أسباب بنيوية تدفع الدولار إلى الاستمرار في الصعود يمكن تقسيمها إلى سببين رئيسين، يقول مارديني: “الأول يتمثل في عجز الموازنة العامة المكون بالليرة اللبنانية والذي يتم تمويله من خلال زيادة الكتلة النقدية، ما يعني المزيد من انهيار الليرة مقابل ارتفاع الدولار. أما الثاني فيتمثل في تمويل خسائر المصارف بالطريقة نفسها. هذان العاملان يُسهمان في تسريع أثر الخضات التي يعيشها لبنان ويعجّلان في انهيار الليرة، وكلما حاول المصرف المركزي فرض استقرار ما على سعر الصرف (سواء 8000 أو 12000 سابقاً أو 20000 حالياً) ستكون النتيجة دائماً خسارة المصرف المزيد من الاحتياطي وفقدان القدرة على التحكم طويلاً بهذا الاستقرار. لذا، يجب الخروج من النظام النقدي الحالي القائم على التعويم الموجه والتوجه نحو مجلس النقد، لا سيما وأنه النظام الوحيد الذي يستطيح حماية أي بلد من خضات طارئة”.

وأشار إلى أن “نظام التعويم يحتاج إلى ازدهار واستقرار اقتصادي على عكس لبنان الذي لا يمتلك أي استقرار سياسي أو اقتصادي أو أمني أو ديبلوماسي ولا حتى قضائي. فلبنان الذي يعاني أزمة مصرفية ونقدية (تضخم مفرط) لا يُناسبه إلا وجود نظام مجلس نقد يستطيع وقف انهيار الليرة في مدة ثلاثين يوماً لأنه يعمد إلى فصل الليرة عن الوضع الاقتصادي”.

وعن مستقبل الدولار في الفترة المقبلة وعما إذا كان سيشهد ارتفاعات ستتجاوز مجدداً عتبة الـ 30000 ليرة، يؤكد مارديني أن اتجاه الدولار سيكون تصاعدياً، ليبقى السؤال هل سيصل إلى هذا المستوى قبل الانتخابات أو بعدها؟

اضغط هنا لقراءة المقال على موقع Grand Lb

 

 
Central Bank, Currency Board, Exchange Rate, Inflation, Reserves, USD, احتياط العملات الأجنبية, التضخم, الليرة, المصرف المركزي, انهيار الليرة, سعر صرف, مجلس النقد, مصرف لبنان

أخبار ذات صلة

هل يستعيد الاقتصاد استقراره بعد حرب الـ12 يوماً؟
19:40 | 25 حزيران 2025المركزية- ميريام بلعة

هل يستعيد الاقتصاد استقراره بعد حرب الـ12 يوماً؟

اقرأ المزيد
توزيع الخسائر يشلّ المصارف ويعطّل أي حل للخروج من الانهيار
15:13 | 25 حزيران 2025NBN

توزيع الخسائر يشلّ المصارف ويعطّل أي حل للخروج من الانهيار

اقرأ المزيد
إصلاح
13:27 | 25 حزيران 2025Nida Al Watan- رنى سعرتي

قانون إصلاح المصارف: هيئة أم هيئتان؟

اقرأ المزيد

إختيار المعهد

  • سوريا تفوز باستثمارات فرنسية وسعودية بمئات ملايين الدولارات ولبنان “يتردد”
    21 أيار,2025
  • لبنان يتنفس الصعداء برفع العقوبات عن سوريا
    19 أيار,2025
  • تداعيات إيجابية على لبنان جراء رفع العقوبات عن سوريا
    16 أيار,2025
  • الوعود 24/24 كهرباء لا تتحقق الا بالعودة للـ”قانون 462/2002″، كيف؟
    24 شباط,2025
  • خطاب القسم يُصيب مكمن الخلل في الكهرباء: لتفكيك الاحتكار وتشكيل الهيئات الناظمة
    4 شباط,2025
  • الانفاق العام في ظل الحرب واجبٌ دونه تحدياتٍ ليس أقلّها سعر الصرف
    24 كانون الثاني,2025
  • هذه هي التحديات الاقتصادية أمام العهد الجديد
    13 كانون الثاني,2025
  • تمويل البنك الدولي المبادرات الفردية لإنتاج الطاقة أجدى من المشاريع العامة التي يشوبها الفساد
    21 كانون الأول,2024
  • الحرب سببٌ اضافي لإلغاء حصرية الـ”ميدل إيست” وليس العكس
    26 تشرين الثاني,2024

أبرز المواضيع

Bank Black Market Capital Control Central Bank Currency Board Deposits Electricity Exchange Rate Government IMF Inflation Reform Reserves Subsidies Taxes USD احتكار احتياط العملات الأجنبية ازمة اصلاح التضخم الحكومة الضرائب الكابيتال كونترول الكهرباء الليرة المحروقات المصارف المصرف المركزي الموازنة الودائع انهيار الليرة دعم دولار سعر صرف سوق سوداء صندوق النقد الدولي فساد قطاع خاص قطاع عام مجلس النقد مصرف لبنان منافسة منصة صيرفة وزارة الطاقة

Contact us

Sakafi Street Maasarani Market Building - Tripoli Lebanon
contact@limslb.com+961 76 526 064

في الأخبار

  • البنية التحتية
  • الأزمة المصرفية
  • أزمة الدين
  • أزمة الليرة
  • شبكة الأمان الاجتماعي
  • المنافسة والتجارة
  • النمو الاقتصادي
  • مواضيع أخرى

البرامج

  • Leaders’ Academy
  • ERASE
  • BELIEF
  • RETRO
  • CBSP
  • PISTOL

عن المعهد

  • المعهد اللبناني لدراسات السوق: من نحن
  • الجوائز
  • شبكة الشركاء الدوليين
  • أعضاء مجلس الإدارة
  • فريق العمل
Privacy Policy / LIMS © 2024 All Rights Reserved / Terms of service
We use cookies on our website to give you the most relevant experience by remembering your preferences and repeat visits. By clicking “Accept All”, you consent to the use of ALL the cookies. However, you may visit "Cookie Settings" to provide a controlled consent.
Cookie SettingsAccept All
Manage consent

Privacy Overview

This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
SAVE & ACCEPT