🔴الدولة والمصرف المركزي مسؤولان عن تبديد اموال المودعين. ما هي أبرز المشكلات التي تواجه هذا قطاع السياحة في لبنان؟ كيف يؤدي ارتفاع كلفة الطيران الى ابعاد السياح؟ كيف تؤثر البنى التحتية المتردية على اضعاف القطاع السياحي؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://www.lebanonmatters.com/news-category/currency-crisis-ar/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 – من هي الجهة المسؤولة عن اتبديد أموال المودعين في المصارف؟
01:13 – لا يوجد سياحة في لبنان بالمعنى الحقيقي للكلمة
01:33 – مشاكل البنى التحتية وارتفاع أسعار الطيران يهددان مستقبل القطاع السياحي
🔵الأفكار الرئيسية:
التحديات التضخمية وانهيار العملة نتيجة تبديد أموال المودعين
لبنان لم يعد يجذب السياح انما المغتربون فقط
البنى التحتية المتهالكة وأسعار الطيران الخيالية تبعد السياح
جاذبية لبنان الطبيعية مهددة بالإهمال الحكومي
السياحة في لبنان تصارع الأزمات الاقتصادية
إدارة فاشلة تحول لبنان لوجهة سياحية مستحيلة
قطاع السياحة اللبناني يرزح تحت وطأة الفساد
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
Website: https://www.lebanonmatters.com
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
#PISTOL#ERASE #أزمة_الليرة #البنية_التحتية #التضخم_وانخفاض_قيمة_الليرة #الكهرباء_و_مصادر_الطاقة_المتجددة
#سعر_صرف #التضخم #مصرف_لبنان #قدرة_شرائية #الكهرباء #نقل
تشير البيانات إلى أن عدم التضخم سابقًا كان بسبب استعمال مصرف لبنان للدولارات لمواجهة العجز الحكومي وشراء الليرات للحفاظ على سعر الصرف. يتضح اليوم أن الديون أصبحت متراكمة على الحكومة ومصرف لبنان معًا. تدعو الحاجة للتحدث إلى القطاع السياحي، وتسهيل عمل العاملين فيه، وجذب السياح على مدار العام، وليس فقط في المواسم المرتبطة بالإجازات في دول أخرى. يُشار إلى سوء الأداء الحكومي تجاه هذا القطاع، حيث يمكن للبنان أن يجذب السياح في فصول مختلفة كالشتاء مثلاً، لكن افتقاره للكهرباء والخدمات الأساسية يبعد السياح عنه لصالح دول أخرى مثل تركيا واليونان.