خطط الطاقة “المتدحرجة” منذ العام 2010 فشلت في تأمين كهرباء في لبنان. الخطة الجديدة لتأمين الكهرباء 8 ساعات في العام 2028 ستلاقي المصير نفسه. ما الحل لتأمين الكهرباء وسط هذا التخبط؟ وهل يُعتبر التعاون بين القطاع الخاص والبلديات الحل الأمثل لهذه الأزمة؟ كيف يمكن للطاقة الشمسية أن تكون الحل الأسرع والأقل تكلفة لمشكلة الكهرباء المزمنة في البلاد؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://www.lebanonmatters.com/green-grid/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 – فشل الخطط الحكومية في حل أزمة الكهرباء
00:42 – الطاقة الشمسية: الحل الأمثل للأزمة
01:26 – دور البلديات والقطاع الخاص في تنفيذ حلول الطاقة الشمسية
🔵 الأفكار الرئيسية:
فشل الوعود والخطط الحكومية في حل أزمة الكهرباء منذ العام 2010
استحالة انتظار الحل من مؤسسة كهرباء لبنان لتأمين 8 ساعات من التغذية في العام 2028
الطاقة الشمسية هي الحل الأقل تكلفة والأسرع تنفيذاً لأزمة الكهرباء
الشراكة بين البلديات والقطاع الخاص عبر انشاء مزارع الطاقة الشمسية مفتاح لحل أزمة الكهرباء
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
تكررت الوعود من قبل الدولة بكافة أركانها لتنفيذ خطط إصلاح قطاع الكهرباء، لكن دون تحقيق نتائج ملموسة. يبدو أن الحل يكمن في إشراك القطاع الخاص والبلديات، حيث أن الخطط المطروحة منذ عام 2010 لم تنجح في معالجة الأزمة.
تواجه الخطط الحكومية الموعودة حتى عام 2028 صعوبات في التنفيذ، خاصة مع استمرار الهدر والاستجرار غير الشرعي للتيار من شبكة كهرباء لبنان. يستحيل إيجاد حل عبر مؤسسة كهرباء لبنان أو وزارة الطاقة في ظل الظروف الحالية.
تلتقي جميع الحلول والأفكار المطروحة لمعالجة أزمة الكهرباء في لبنان عند نقطة أساسية مشتركة، وهي اللجوء إلى الطاقة الشمسية. تعتبر هذه الطريقة الأقل تكلفة والأسرع في التنفيذ والأقل حاجة للتمويل.
يدعو الدستور اللبناني إلى إنماء متوازن، ويمنح البلديات صلاحيات واسعة باعتبارها حكومات محلية. لذا، يجب التوجه نحو تعاون البلديات مع القطاع الخاص لبناء مزارع طاقة شمسية وتوزيعها على المشتركين خارج شبكة كهرباء لبنان.
تمتلك العديد من البلديات أراضٍ شاسعة يمكن استغلالها لهذا الغرض، مثل أراضي رأس بعلبك واتحاد بلديات بعلبك وعكار. يوجد مستثمرون وقطاع خاص مستعدون للتعاون، شرط توفير الإطار القانوني المناسب والضمانات اللازمة.
يمكن لهذه الحلول أن توفر عدداً مهماً من ساعات التغذية الكهربائية وتخفف من فاتورة المواطن. لذا، ينبغي التركيز على التعاون بين البلديات والقطاع الخاص دون انتظار حلول من مؤسسة كهرباء لبنان.