🔴 هل كان ربط رفع تعرفة الكهرباء بتأمين التغذية خطأً استراتيجياً في لبنان؟ ما هي الأسباب التي أدت إلى تأخير رفع تعرفة الكهرباء في لبنان على مر السنوات؟ كيف أثر عدم رفع تعرفة الكهرباء على الوضع المالي لمؤسسة كهرباء لبنان والخزينة اللبنانية؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/green-grid/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 – تحديات رفع تعرفة الكهرباء في لبنان وارتباطها بزيادة التغذية
00:44 – تأثير عدم رفع التعرفة على الوضع المالي وخطة طوارئ الكهرباء
🔵 الأفكار الرئيسية:
ربط رفع التعرفة بزيادة التغذية خطأ فادح بدأته خطة العام 2010 التي هدفت إلى تأمين 24 ساعة من التغذية مع تحقيق التوازن المالي
عدم رفع التعرفة عام 2017 بعد موافقة مجلس الوزراء وإبقاء المؤسسة في عجز مالي كبير هو خطأ القيمين على وزارة الطاقة
التعرفة الحالية أقرت بموجب خطة وضعتها الحكومة وفرضها الوزير على المؤسسة
اشترطت مؤسسة كهرباء لبنان تعاون مؤسسات عديدة وعدم تسديد ثمن الفيول لتطبيق خطة الطوارئ الطاقوية
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
Website: https://limslb.com
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
#GreenGrid #البنية_التحتية #الكهرباء_ومصادر_الطاقة_المتجددة
#الكهرباء #وزارة_الطاقة #ديون_كهرباء_لبنان #تسعيرة_الكهرباء
كان ربط رفع التعرفة بتأمين التغذية الكهربائية خطأً فادحاً في خطة عام 2010. كانت الخطة تهدف إلى تأمين الكهرباء على مدار 24 ساعة خلال ثلاث إلى أربع سنوات، مع زيادة التعرفة وتحقيق التوازن المالي وتخفيف الأعباء عن الاقتصاد.
تبين في عام 2014 أن هذه الخطة لم تكن تسير كما يجب ولن تحقق أهدافها. في عام 2015، اقترحت مؤسسة كهرباء لبنان رفع التعرفة سنوياً للتخلص من العجز، لكن الوزير رفض الاقتراح. في عام 2017، اقتنع وزير الطاقة آنذاك بالفكرة وقدم اقتراحاً أعده الدكتور ريمون غجر، استناداً إلى دراسة مالية ومحاسبية وإحصائية وفنية شاملة. وافق مجلس الوزراء على الاقتراح، لكن لم يتم تنفيذ زيادة التعرفة في ذلك العام. يعتبر عدم رفع التعرفة وإبقاء مؤسسة كهرباء لبنان في حالة عجز مالي خطأ فادحا أدى إلى انهيار الخزينة.
أن القرارات الأخيرة المتعلقة بالتعرفة تم اتخاذها بموجب خطة وضعتها الحكومة وفرضتها على مؤسسة كهرباء لبنان عبر الوزير. قد لا تملك المؤسسة الجرأة الأدبية لرفض الخطة، لذا اشترطت تعاون جميع الأطراف لتكون مسؤولة عن نتائج تنفيذها.
يُلفت النظر إلى أن عدم رفع التعرفة على مر السنين، رغم الاقتراحات المتكررة من قبل مؤسسة كهرباء لبنان، قد ساهم في تفاقم الأزمة المالية. يُشدد على أهمية اتخاذ قرارات حاسمة وتنفيذها في الوقت المناسب لتجنب تراكم المشاكل الاقتصادية.