الفساد يغيّب قطع الحساب عن موازنة 2025 أيضا ويجعل أرقامها خيالية

🔴يغيب قطع الحساب ومعه الأرقام المحققة في العام 2024. هل تعكس الموازنة العامة في لبنان للعام 2025 الواقع الاقتصادي للبلاد؟ ما هي أهمية قطع الحساب في تقييم صحة الموازنة العامة؟ كيف يؤثر غياب البيانات المالية الدقيقة على مصداقية الأرقام المقدمة في الموازنة؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/news-category/debt-crisis-ar/

👇مقاطع الفيديو:
00:00 – لبنان يُعدّ موازنة “فارغة” للعام 2025
00:51 – موازنة بدون قطع حساب
01:56 – نتائج غياب قطع الحساب
02:00 – غياب الشفافية المالية

🔵 الأفكار الرئيسية:
تفتقر موازنة 2025 إلى التغييرات الجذرية في طريقة إعدادها
التغييرات المحققة في إعداد الموازنة تقتصر على بعض الرسوم الثابتة لتتناسب مع سعر الصرف
زيادة أرقام الواردات والنفقات في موازنة 2025 غير مبنية على أي أسس علمية
قطع الحساب يوضح نفقات وايرادات السنة السابقة وهو غائب عن الموازنات اللبنانية منذ سنوات
غياب قطع الحساب عن الموازنة يعود إلى الغموض المالي والاستخفاف بمالية الدولة والتسيب
مجلس النواب يضيف أرقاما عشوائية وغير مبررة على بنود الموازنة
يشكّل قطع الحساب أساس انطلاق الموازنة وغيابه يأخذها باتجاه العشوائية
تغيب الأرقام المحققة عن الموازنة العامة منذ 2021
لا يوجد أي مؤشر على إذا ما كانت أرقام الموازنة واقعية أم خيالية


👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.

🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
Website: https://limslb.com
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon


#أزمة_الدين #العجز_المالي
#دين #عجز_الموازنة #الضرائب #الموازنة #وزارة_المالية #فساد #اصلاح #هدر

تفتقر موازنة 2025 في لبنان لأي تغييرات جذرية على الموازنة التي سبقتها، وتقتصر على بعض التغييرات في بعض الرسوم لتتناسب مع انهيار سعر الصرف. كما تعد الزيادات في أرقامها كزيادة الايرادات والنفقات بحوالي 40% مجهولة المصدر.

ترصد  الموازنة نفقات الدولة وايراداتها في السنة القادمة، أما قطع الحساب فهو الموازنة المنفذة فعليا، أي يوضح نفقات الدولة وايراداتها المحققة في السنة السابقة.

يغيب قطع الحساب المدقق عن موازنة 2025 في لبنان لسنوات عديدة بسبب الغموض المالي والفساد وغياب النية في الحقيقية الإدارة الرشيدة لموارد الدولة. وتبعات هذا الأمر تتلخص في عدم دقة أرقام الموازنة وصعوبة تقدير ما إذا كانت التوقعات للسنة القادمة واقعية أم لا.

في السابق كانت الموازنات تتضمن أرقام محققة، حتى لو لم تكن مدققة بشكل كامل، لتكون نقطة انطلاق لتقدير الإيرادات والنفقات المستقبلية، وآخر الارقام المحصلة كانت في العام 2021، مما يعني وجود فجوة كبيرة في المعلومات المالية، ما يعني أن أرقام الموازنات قد تكون خيالية ولا صلة لها بالواقع حيث لا يوجد أي مؤشر على واقعيتها.



اضغط هنا لمشاهدة المقابلة كاملة على موقع هنا لبنان