🔴 كيف يواجه لبنان تحديات استقبال وإيواء أعداد كبيرة من النازحين مع اقتراب فصل الشتاء؟ ما هي آثار النزوح الكبير على سوق الإيجارات في لبنان، ولماذا نشهد ارتفاعاً في أسعار الايجارات؟ كيف يؤثر استخدام المدارس الرسمية لإيواء النازحين على العملية التعليمية، وما هي الحلول الممكنة لضمان استمرار تعليم الطلاب؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/news-category/economic-growth-ar/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 تحديات استقبال النازحين في لبنان
01:08تأثيرالنزوح في لبنان على الايجارات والسكن
02:05 مخاطر التدخل الحكومي في سوق الإيجارات
03:36 تأثير النزوح على التعليم في لبنان
🔵 الأفكار الرئيسية:
لا يمتلك لبنان بنية تحتية مجهزة لاستيعاب هذا العدد الكبير من النازحين والحل كان بفتح المدارس الرسمية لايوائهم
الشعب اللبناني يبدي تضامنا اجتماعيا وشعبيا كبيرا مع النازحين اللبنانيين
يعاني سوق الايجارات اللبناني من ارتقاع الاسعا بسبب ارتفاع الطلب بفعل أزمة النزوح في ظل انخفاض العرض
تاريخياً يفضل اللبنانيون استثمار عقاراتهم في سوق البيع وليس الايجارات
لا تتدخل الحكومة اللبنانية عادة إلا بعد وقوع الكارثة ودائما ما تكون تدخلاتها ذات نتائج سلبية
تخوف كبير من وضع الحكومة سقفا على أسعار الايجارات
أي سقف يوضع للايجارات من قبل الحكومة اللبنانية ت سيؤدي إلى زيادة الشح في الشقق المتوفرة
جرب لبنان تحديد الاسعار في قطاعات عدة وشهد بسببه طوابير الذل وانقطاع السلع
اصبح التفكير بحلول مبتكرة تضمن الحق بالتعليم للجميع حاجة ملحة في ظل ايواء النازحين في المدراس الحكومية
يمكن دفع المدارس الخاصة نحو استيعاب طلاب المدارس الرسمية عبر تأمين منح تعليمية لهم
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
Website: https://limslb.com
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
#CBSP #شبكة_الأمان_الاجتماعي #النمو_الاقتصادي #الوضع_الأمني #الدعم
#البنية_التحتية # حرب_غزة #تداعيات_الحرب #الحرب # تعليم #المدارس_الرسمية #المدارس_الخاصة #خسائر_اقتصادية
يواجه لبنان تحديات كبيرة في ايواء النازحين اللبنانيين في ظل عدم جهوزية بنيته التحتية لاستقبال هذا العدد الكبير منهم والذي بلغ حوالي مليون نازح، حيث لا يمتلك لبنان الملاجئ أو مراكز للايواء، لذلم فإن جزءًا كبيرًا من النازحين، وخاصة الفئات الأكثر فقرًا، يلجأون إلى المدارس الرسمية التي تحولت إلى مراكز إيواء. وتجدر الإشارة إلى التضامن الشعبي الكبير مع النازحين، حيث يقوم العديد من اللبنانيين باستقبالهم في منازلهم مجانًا.
من ناحية ثانية يواجه سوق الإيجارات تحديات كبيرة بسبب الضغط الهائل من النازحين الذين يسعون للاستئجار خاصة أن عدد الشقق المتاحة للإيجار غير كافٍ لتلبية الطلب المتزايد، مما أدى إلى ارتفاع كبير في الأسعار. ينبثق عن هذه الأزمة تخوف كبير من الآثار السلبية المحتملة لتدخل الحكومة في سوق الإيجارات، فوضع سقف للإيجارات قد يؤدي إلى شح أكبر في الشقق المتوفرة. شهد لبنان تجارب سابقة من هذا القبيل، مثل تحديد أسعار المحروقات والأدوية، والتي أدت إلى نقص في العرض وبروز طوابير الذل الطويلة. يعتبر الحل الأفضل هو ترك سوق الإيجارات ينظم نفسه بنفسه، مع قيام الحكومة بتوفير الممتلكات العامة للنازحين، مثل المدارس الحكومية والأندية الرياضية.
لأزمة النزوح تأثير بالغ على قطاع التعليم، حيث أن استخدام المدارس الرسمية لإيواء النازحين سيؤدي إلى تأخير العام الدراسي للتلاميذ الفقراء الذين يعتمدون على هذه المدارس. في المقابل، ستبدأ المدارس الخاصة العام الدراسي بشكل طبيعي، مما يخلق تفاوتًا في فرص التعليم. ولهذه المشكلة حلول مبتكرة عدة لضمان استمرارية التعليم للجميع، مثل إمكانية منح التلاميذ من المدارس الرسمية فرصة الدراسة في المدارس الخاصة من خلال تقديم منح دراسية لهم حتى انتهاء الأزمة.