“الطاقة” تبتز الحكومة: التمويل مقابل الكهرباء بعيدا عمّا جبي من أموال

🔴 ما هي التداعيات المباشرة للحرب على قطاع الكهرباء في لبنان؟ كيف يمكن تفعيل خطة الطوارئ في قطاع الكهرباء في ظل الظروف الحالية؟ ما هي التحديات التي تواجه عملية جباية فواتير المياه والكهرباء في المناطق المتأثرة؟ وهل من المنطقي أن تعاود الطاقة طلب الأمةوال لشراء الفيول؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/green-grid/

👇مقاطع الفيديو:
00:00 – وضع الكهرباء خلال الحرب
00:36 – استكمال تنفيذ خطة الطوارئ للكهرباء

🔵 الأفكار الرئيسية:
تنقسم أزمة الكهرباء الحالية الى شقين الأول يقتصر على الأضرار الناجمة عن الحرب والثاني على استكمال تنفيذ خطة الجباية
كل الاجتماعات لدراسة المستجدات الأخيرة حول تأثير الحرب على الكهرباء تنتهي بالمطالبة بالأموال دون وجود خطة واضحة
الوزارة طالبت من الحكومة بتأمين مبلغ 2-3 مليون دولار لتأمين فيول لتشغيل المعامل في أماكن النزوح
على الوزارة ومؤسسة الكهرباء استكمال الخطة السابقة التي تعتمد على الجباية لأجل تمويل الاحتياجات من الفيول لتأمين الكهرباء
تشغيل معملَي الذوق والجية اللذان يحتويان على الفيول يؤمن التغذية الكهربائية الكافية
جباية فواتير الكهرباء مستمرة منذ 2022 ولا حجة لعدم توفر الأموال عبر الجباية

👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.

🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon

تتطلب الأوضاع الحالية في لبنان إصلاحات عاجلة في قطاع الكهرباء. تنقسم المشكلة إلى قسمين: معالجة الأضرار الناتجة عن الحرب واستكمال تنفيذ خطة الطوارئ للكهرباء.

يهدف الاجتماع الأخير إلى المطالبة بمزيد من الأموال لتأمين الوقود والمولدات للنازحين. وتتضمن خطة الطوارئ للكهرباء جمع أموال من التعرفة الجديدة ولكن لم يتم استكمالها بشكل كامل. يجب شراء وقود إضافي وتشغيل المعامل الجديدة في الزوق والجيه، حيث يتوفر الوقود بأسعار أرخص. يعاني القطاع من عدم القدرة على جباية الفواتير المستحقة بسبب النزوح، مما يزيد من تعقيد الوضع.

تتحمل الحكومة مسؤولية دفع تكاليف الوقود والمحروقات للكهرباء، ويجب اتخاذ خطوات فورية لتحسين الأداء وزيادة الإنتاج لتلبية احتياجات المواطنين.

اضغط هنا لمشاهدة المقابلة على موقع صوت لبنان