🔴 أتت الحرب على لبنان في أسوأ فترة اقتصادية تمر بها البلاد فازداد الوضع ضررًا على كافة الأصعدة. ما هي تقديرات الخسائر الاقتصادية نتيجة العدوان في لبنان عامةً وفي الجنوب خاصةً؟ كيف أدّت التهديدات المتكررة الى زعزعة الحركة السياحية في الصيف والقضاء على المشاريع الاستثمارية؟ ما هو مصير الموظفين والشركات في حال توسعت رقعة الحرب أكثر؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/news-category/economic-growth-ar/security-situation/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 – تأثير الحرب على الاقتصاد في جنوب لبنان
00:41 – تأثير الحرب على القطاع السياحي
02:03 – تحديات الاستثمار في ظل التصعيد الأمني
🔵 الأفكار الرئيسية:
الأرقام التقديرية للخسائر في الجنوب غائبة ولا يمكن احصاءها الا بعد انتهاء الحرب
الزراعة وقطاع الخدمات والحركة التجارية توقفوا في مناطق القصف منذ أشهر
حرق الحقول وفقدان رأسمال لدى التجار بسبب الدمار أوقف الانتاج وقد يستمر الوضع طويلًا
القطاع السياحي شهد تراجعًا ملحوظًا مقارنةً بصيف 2023 والمستثمرون تراجعوا عن الاستثمار في لبنان مع بدء الحرب
الشركات غير قادرة على دفع رواتب 3 أشهر مسبقة للموظفين في حال توسعت الحرب كما حصل عام 2006 بسبب الأزمة المصرفية
احتجاب الاموال عن الشركات الخاصة قد يؤدي الى تسريح الموظفين في حال أغلق الشركات أبوابها
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
أتت الحرب على الجنوب لبنان يخسائرفادحة دون وجود أرقام رسمية دقيقة لتقدير الخسائر المباشرة التي تعرضت لها قرى الجنوب من تدمير، وخسائر القطاعات التجارية والخدمات في هذه المنطقة، وأيضاً الخسائر بشكل عام في لبنان على المستويات السياحية والخدمات.
توجد تقديرات معينة وأرقام تقديرية في هذا الإطار، ولكن لا توجد أرقام محددة حيث يجب الانتظار حتى نهاية النزاع لتقييم الأضرار. الحركة الاقتصادية في الجنوب تضررت كثيراً، خصوصاً في المناطق التي تتعرض لقصف شديد. توقفت الزراعة والصناعة والخدمات والفنادق، وانتقل الناس إلى مناطق أخرى في الجنوب، مما أدى إلى تضرر كبير وتوقف الحركة الاقتصادية. تضرر رأس المال أيضاً، حيث أن الفنادق لم تعد تستقبل الزبائن، وتعرضت المباني والبيوت للدمار. لا توجد ودائع للناس لتعويض الأضرار، والناس غير قادرة على الوقوف على أقدامها مجدداً. الحقول احترقت، وتجاوز الضرر وقف الإنتاج ليشمل الموارد التي تنتج من خلالها، مما يسبب حزناً كبيراً.
الوضع في بقية المناطق اللبنانية تأثر أيضاً، خاصة في قطاع السياحة والاستثمارات. تصعيد الاعتداء في الضاحية أثر على القطاع السياحي، وهو قطاع مهم جداً لأنه يدخل الفريش دولار إلى البلد. كما تأثرت الاستثمارات أيضاً، حيث أن الناس كانت تستثمر في المطاعم والفنادق، ولكن الحرب أثرت على هذه الاستثمارات.
التهديدات المستمرة تزيد من الخوف، وإذا توسعت رقعةالاعتداءات أكثر، سيتضرر البلد بشكل أكبر. الشركات لم تعد قادرة على دفع الرواتب للموظفين، مما يزيد من الأزمة الاقتصادية.