وضعت هذه الأزمة الإقتصادية التي يعيشها لبنان وطأةً كبيرة على القطاعات الإنتاجيّة لا سيّما القطاع التجاري والسياحي والخدمات والسفر. فأن كا هذه القطاعات متوقفة عن العمل نتيجة تفشي وباء الكورونا. إنّما يبقى الخوف أن تبقى كذلك لتتفجّر مأساة إجتماعيّة كبيرة.
إذ ان الناس مدخولها عند فقدانها لعملها. كذلك، طبّقت المصارف Haircut على ودائعها.فقد تكبّدت الدولة اللبنانيّة خسائر فاقت ال 60 مليار دولار وقرّرت تحميلها إلى المودعين.
يشرح الدكتور باتريك مارديني كيف تمّ تطبيق ال Haircut على المودعين، وما هي الحلول المناسبة لرفع مسؤوليّة تغطية خسائر الدولة من قبل المودعين.
مقابلة الدكتور باتريك مارديني في برنامج بإسم الشعب على قناة MTV نهار 15 نيسان 2020