بغض النظر اليوم عن الطريقة المعتمدة، أصبح واضحًا أن الإتجاه العام يذهب صوب تحميل المودعين لخسائر الدولة. هذا الأمر مجحف لأن الكثير من الناس لم تستفد من الهندسات المالية في الماضي واليوم سوف يقتطع من ودائعها. الأهم من ذلك ان الاحتكارات العامة التي تمّت إدارتها بشكلٍ سيء، كبّدت الخسائر على الدولة وأودت بنا الى الأزمة . الحاليّة. أمّا الحل فيجب تفكيك هذه الإحتكارات أوّلاً قبل مد اليد على اموال المودعين
مقابلة الدكتور باتريك مارديني على أخبار قناة الجديد نهار 16 نيسان 2020