🔴 كيف يمكن لحوالات المغتربين أن تعزز احتياطي النقد الأجنبي في لبنان؟ ما هو تأثير عجز الميزان التجاري على الاقتصاد اللبناني؟ هل يشكل عجز الميزان التجاري خطرًا حقيقيًا على استقرار الاقتصاد الوطني؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://www.lebanonmatters.com/news-category/debt-crisis-ar/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 – دور تحويلات المغتربين في تعزيز النقد الأجنبي
00:15 – أثر سياسات الدعم على الاستيراد
00:35 – عجز الميزان التجاري ليس مشكلة حقيقية
00:50 – الفرق بين الميزان التجاري وميزان المدفوعات وتأثيرهما على الاقتصاد
🔵 الأفكار الرئيسية:
لا يعتبر عجز الميزان التجاري مشكلة كبيرة طالما القدرة على الاستيراد موجودة
الكارثة الحقيقية هي لجوء الدولة إلى سياسات الدعم مستخدمة احتياطي “المركزي”
عجز الميزان التجاري: بين التهويل والواقع الاقتصادي
ميزان المدفوعات هو المؤشر الحقيقي لصحة الاقتصاد
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
Website: https://www.lebanonmatters.com
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
#ERASE #أزمة_الليرة #أزمة_الدين #التضخم_وانخفاض_قيمة_الليرة #العجز_المالي
#الموازنة #عجز_الموازنة #احتياط #دعم #سعر_صرف #مصرف_لبنان #التحويلات_المالية #دولار
تعني القدرة على الاستيراد دون اضطرار الدولة إلى اللجوء إلى سياسات الدعم التي عانى منها الشعب اللبناني سابقا، أن العجز في الميزان التجاري ليس أمرا خطيراً، إنما المشكلة الحقيقة هي “الدولارات الوهمية”، واستخدام الدولة أموال الاحتياط لضخها في السوق.
يُذكر أن عجز الميزان التجاري كان موضوع تهويل في الخلاف بين أمريكا والصين منذ حوالي خمس سنوات، لكنه فعلياً لا يشكل ضرراً كبيراً ولا يعتبر مؤشراً مخيفاً، والخطر الحقيقي هو العجز في ميزان المدفوعات.
يُؤكد أن عجز الميزان التجاري هو جزء من الصورة الاقتصادية، وأن وجود العملات الأجنبية في السوق، إن كانت توظيفات أو تحويلات أو غيرها.. يشير إلى عدم وجود خطر على الاقتصاد اللبناني.
اضغط هنا لمشاهدة المقابلة على موقع قناة CNBC